عن أنس بن مالك وأم سلمة رضي الله عنهما : (( كانت عامة وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يغرغر " الصلاة .. وما ملكت أيمانكم " حتى جعل يلجلجها في صدره وما يفيض بها لسانه )) رواه النسائي وابن ماجة وغيرهم وصححه الألباني
رسول الله صلى الله عليه وسلم لم ينس أمته أبداًَ ، حتى وهو يغرغر وقد بلغت الروح منه الحلقوم في أصعب لحظات حياته وقد اشتد نزعه وألمه وبلاؤه صلى الله عليه وسلم .. لم يَكُفّ عن إسداء... النصح لأمته وبيان ما فيه صلاحها وفلاحها ..
يقول " الصلاة .. وما مالكت أيمانكم " أي الزموا الصلاة وحافظوا على الصلاة .. وارفقوا بما ملكت أيمانكم أي ما كان تحت طوعكم وملككم من عبيد ودواب ومرؤوسين ووو....
- فالذي يضيع الصلاة الآن .. الذي لا يحافظ على الصلاة الآن .. الذي يسهو عن الصلاة الآن .. هذا ضيع نفسه .. هذا أهلك نفسه .. هذا دمر نفسه ..
- والذي يشق على من هو تحت إمرته .. هذا يستجلب غضب الله عليه بإسائته لخلقه .. فليعلم أن ما عند الله يُشتَرَى بالإحسان إلى خلقه ..
فالله الله .. في وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
رسول الله صلى الله عليه وسلم لم ينس أمته أبداًَ ، حتى وهو يغرغر وقد بلغت الروح منه الحلقوم في أصعب لحظات حياته وقد اشتد نزعه وألمه وبلاؤه صلى الله عليه وسلم .. لم يَكُفّ عن إسداء... النصح لأمته وبيان ما فيه صلاحها وفلاحها ..
يقول " الصلاة .. وما مالكت أيمانكم " أي الزموا الصلاة وحافظوا على الصلاة .. وارفقوا بما ملكت أيمانكم أي ما كان تحت طوعكم وملككم من عبيد ودواب ومرؤوسين ووو....
- فالذي يضيع الصلاة الآن .. الذي لا يحافظ على الصلاة الآن .. الذي يسهو عن الصلاة الآن .. هذا ضيع نفسه .. هذا أهلك نفسه .. هذا دمر نفسه ..
- والذي يشق على من هو تحت إمرته .. هذا يستجلب غضب الله عليه بإسائته لخلقه .. فليعلم أن ما عند الله يُشتَرَى بالإحسان إلى خلقه ..
فالله الله .. في وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق